قم للمعلم وفيه التبجيلا.......كاد المعلم أن يكون رسولا
يوم غدا يصادف عيد المعلم في سوريا
وقد يكون للمعلم عيد وذكرى في بلدان عربية أخرى..
أستوقفتني هذة المناسبة لمن يتعب ويعرق لنقلنا من
الجهل الى النور
المعلم شمعة تحترق لتضيء درب أجيالنا....
ذلك أنهم كما وصفهم القائد الراحل حافظ الأسد بقوله:
(المعلمون بناة حقيقيون لأنهم يبنون الإنسان والإنسان
هو غاية الحياة وهو منطلق الحياة (
أحبائي في شمس الأمل بإمكانكم أن تضعون بصمة
لهذا الأب الرائع وكما قال أحدهم
من علمني حرفاً كنت له عبداً
وأقول...
كل عام وأنتم بخير يا معلمون الأفاضل في كل مساحة
وطننا العربي
منتظر مشاركاتكم بوردة أو همسة
تحياتي